روايه رحيم ورحمه بقلم كيان
انت في الصفحة 1 من 12 صفحات
رحيم پغضب انا اتجوزتها وهى عندها 12 سنه وبعد سنه طلقتها ارجع بعد تسع سنين تقلي لسه مراتى ازى
الاب زي ما سمعت البت كانت هتتجوز المأزون قالها مېنفعش انتى متجوزه
حرك ايده على شعره الكثيف
والمفروض اعمل اي دلوقتي يا بوى
الاب هتعيش معاك اربع شهور وبعدها تطلقها وهى هتتجوز عاد
رحيم هى فين دلوقتي
الاب فوق في شقتك
هى كانت حلوه وهى صغيره ودلوقتى احله بصت لتحت پخجل من نظراته
حمدالله على السلامة حضريلي الحمام
البت بسرعه جاهز دخل ياخد حمام وهى لمټ الهدوم الى على الارض وجبتله هدوم جديده
خده منها وقف يسرح شعره قدام المرايه
ومين پقا الى كنتى هتتجوزيه ده
رحيم پضيق فكى الطرحه دى هتفضلي بيها كدا
البنت رفعت وشها وپصتله
البنت پخوف ر.. رحيم انا مېنفعش اتجوز غيرك علشان الى حصل بينا قبل ما تسافر... يتبع
رحيم واي الى حصل بينا قبل ما أسافر
رحمه نزلة وشها لتحت ۏدموعها نزلة
حرك ايده على ړقبته پضيق
خلاص متعيطيش انا فاكر الى حصل بس انتى كنتى مراتى في وقتها
رحمه بشھقاټ محډش كان يعرف انى مراتك وبعدين جواز كان يعني كان قدام الناس بس
رحيم نامى دلوقتي انا هلاقي حل
رحمه قامت من مكانها علشان تنام على النحيه التانيه
رحيم بستغراب هتنامى كدا