القضيه الثامنه
انت في الصفحة 1 من 8 صفحات
اتجوز مين انت اټجننت عاصم پغضب انت مش راجل معتز بسماجه طب اسالها وهي تقولك دانا عملت معاها الصحقبض عاصم علي عنق معتز بقوه عاصم حاتتجوزها يعني هاتتجوزها معتز انت هاتقتل اخوك عشان حته خدامه تدخلت رغده في الحوار وهي تحاول ابعاد عاصم عن معتز رغده عاصم ارجوك سيبه مش كل دا عشان حته الخدامه دي ابعدته رغده عن معتز معتز قوليلو وعقليه ي مرات اخويا عايز عشان حته خدامه لا راحت ولا جت وبعدين عاصم پغضب كلو هاتتجوزها ورجلك فوق رقبتك معتز انا اخوك الصغير ترميني لواحده زي دى وبعدين انا مستحيل اتجوز لم يتحمل ماقاله معتز وفقد اعصابه وضربه پعنف...... في شقه يونس الالفي .....يونس الالفي شاب ثلاثيني طبيب نسا وتوليد مشهور شاب طويل عريض المنكبين ذو بشره بيضاء وعيون عسليه دخل يونس الشقه فوجد والدتها العاجزه تنتظره علي الباب تقدم يونس من والدته وقبل يداها زينب اتاخرت كدا ليه ي يونس يونس معلش شغل والله وحالات كانت كتيره النهارده زينب طب ادخل يلا عندنا ضيوف يونس مين زينب عمك وبنته حور دخل يونس غرفه الصالون فوجد عمه سعيد عبد التواب يسعل بقوه وبجواره فتاه منتقبه ترتب برفق علي ظهره احتضن يونس عمه بحراره وجلس امام يونس حمدلله علي سلامتك ي عمي سعيد عايز اتكلم معاك ي ولدى انت والست الحجه لوحدينا معلش يونس وهو ينظر لحور من بعيد كانت اعيونها دامعه وجه نظره لعمه متحدثا يونس اتفضل ي عمي معايا المكتب دخل يونس وزينب والحج سعيد المكتب سعيد انا بمۏت ياايونس ياابني زينب بعد الشړ عليك متقولش كدا سعيد ايامي في الدنيا بقت معدوده العي الۏحش نهش في لحمي نهش وانا مليش غير حور يونس عمي ربنا يديك طوله العمر ان شاء الله هاتخف وتبقي كويس اخرج سعيد بعض الاوراق سعيد دول فيهم كل املاكي انا كاتب كل حاجه زي شرع ربنا ماقال ربنا ماارادش اني اخلف ولاد وانا معنديش غير حور وانت ودا نصيبك ودا نصيب
في حته عيله بشخه كانت بالخارج تستمع الي حديثهم پقهر .........في غرفه حور .................كانت بالغرفه تبكي عل حالها دخلت زينب الغرفه زينب بټعيطي ليه ي بنتي ب