حمايا ذئب_الفصل الثاني بقلم عادل الصعيدي
الجزء الثاني
ولما قربت من اوضة حمايا
وشفت وبصيت من فتحت
واټصدمت من الا شوفته
انا خۏفت بصراحه
وجريت لفوق علي اوضتي وقفلت الباب عليا
شوي وجاتني رساله علي الواتس
ولما فتحت الرساله
لقيتها من زوجي وانه قرر يتاخر شويه في الشغل
محتاجينه هناك
انا اتضايقت وخۏفت اكتر من التأخير
ولساني مطوعنيش اكلم جوزي
في حاجات زي دي
لاني خۏفت من رد فعله وخصوصا دي ابوه
عملت الرضعه لابني
ونيمته
وانا كمان غلبني النوم ونمت
وعلي الساعه 8 الصبح قومت من النوم
واخدت ابني معايا ونزلت علي اظبط البيت تحت .
وكنت قلقانه من حمايا ليحصل منه حاجه
صبحت عليه
ودخلت المطبخ
شويه ولقيته بينادي عليا
طلعت من المطبخ
وروحت علي الصاله
ووببص علي الارض لقيت
اثار شاي مرمي علي الارض
ووببص ناحيت حمايا لقيته بيقولي
_ دي من بالليل وقعوا مني ع الارض ڠصب عني ياريت تنظفيها دلوقت
وجبت المساحه بتاعت الارض
وفضلت امسح فيها قدامه .
وعشان اطمن قلبي بقيت ابص ورايا بطرف عيني علي حمايا
بنظف.
خلصت بسرعه ومشيت من قدامه
ودخلت المطبخ
مفيش كام دقيقه
حسيت بحد ورايا
واول ما بصيت بطرف عيني لقيت حمايا ورايا
وقتها اعصابي باظت خالص ومقدرتش اتلم علي اعصابي وكنت خاېفه اووي
وفجاه لقيته بيقولي.......... تتبع
المولف عادل الصعيدي