قصه واقعيه
قصة وقعية لرجل كان يبفتاه ثم تزوجها وحين تم الدخل بها اكتشف ان زوجته التي كان يحبها ليست بنت فكانت
الصدمة شديدة عليه ف حلة من الذهو وهو ينظر الى زوجته فقامت الزوجة بالتوسل اليه الا يفضها وان يتستر عليها.
فسكت الزوج برهة من الزمن تى قال لهاسوف اتستر عليكى ولكن بعد سبعة اشهر سأفتعل مشكلة واطلقك فوافقت الفتاه وهي حزينة لانها احببت هذا الشاب التى تزوجته وهي كانت في أشد الجزن على م حدث
قالت م هذا الذى تفعله قال لها والله م وجدتك فى السبعة اشهر الا مصلية مطيعة لزوجك صائمة وقائمة
وعادوا إلى البيت سويا وهي تملئها سعادة غامرة بزوجها اللطيف Iلمؤمن الذي قب بعد الله توبتها وفي الطريق رن هاتفه ولكنه لم يجيب
وأجل Iلمكلمة إلى أن يصل إلى البيت . رسالة من أخته مرحبا أخي أجبني للضرورة أسرع قليلا ووصل
وهو سيلحق بها وع قبوله أن يزورنا في بيت أهلي فقال لها لاتخبريني بشيئ يخصه أبدا
ياأختي فق أرجي مرارا وتكرارا أمم أقاربي وأصدقائي
فقالت الأخت أسع م سأقوله لك ثم أحكم عليه أود أن أخبرك بأنني تزوجت ولست بنت وعلم زوجي من الليلة الأولى
ولكنه لم يطقني وقرر الصبر علي لمدة سبعه أشهر كي يستر علي وفي هذه Iلمدة كان لايبلقائكم ولا الجلوس معكم كي لايتعلق بكم ويحبكم وهذا يجعله
وقال أكملي أكملي اسعك فقالت له وفي هذه الفترة كنت أقوم الليل وأصل الليل بالنهر بالدعاء والصلاة لربي كي يغفر ي ويتوب علي
وفي هذا اليوم ومنذ ساعه فقط شعرت بأن زوجي تغير معي تمم وقال لي أتى Iلموعد الذي اتفقنا عليه ولكن صدقيني أشعر بشيئ يعتص قلبي لمغادرتك للمنزل بعد أن ملئته ة والرحنية بعبادتك أني أرى في كل زاوية في هذا البيت وعك التي
ل الله يجمعنا في جان النعيم كم جمعنا في الدنيا
فبكى الشاب بعد أن أغلق الهاتف وقال حقا كم تدين تدان في الخير قب الشړ
