قصه كامله
معقول فيه حاجه حصلت انا معرفهاش فكرى يا سادين
اذا كان حراس شاهنده يبقى فهد وقع فى ايديهم
مش فهد إلى بعتلى الرساله اكيد شاهنده خدت التليفون منه
الفكره نفسها اصابتها بالغم جدها مختفى حارسها الغامض وقع فى ايد شاهنده
اكيد الحراس دول هيخدونى عند شاهنده!!
صړخ الحارس الذى يقود السياره الطريق مقطوع يا رجاله
كل واحد من الحراس سحب مسدسه دا كمين
ارجع لورا بسرعه
القصه بقلم اسماعيل موسى
قبل أن يستدير السائق بالسياره اخترقت كتفه رصاص
خلت عجلة القياده تختل فى ايده والعربيه طلعت الرصيف وخبطت فى الجدار
طلع الحراس من العربيه ما عادا واحد فضل جنب سادين
اترمو على الأرض وصوبو سلاحهم
انت شايف الطلقه جات منين
بصت سادين للطريق مسحت المكان بسرعه الناحيه إلى جنبها من العربيه خاليه
طريق خطړ لكن مفتوح
ضړبت الحارس إلى قاعد جنبها فى معدته بكوعها بكل قوته وتبعتها بضربه فى أنفه
وثالثه جعلته بفقد توازنه
تدحرجت سادين على الأرض وزحفت
سمعت صوت إطلاق ڼار كثيف اجبر حراس شاهنده على الاحتماء بالسياره
واصلت سادين زحفها تحت الړصاص حتى لمحت ايد بتلوح ليها من خلف شجره ضخمه
القصه بقلم اسماعيل موسى
زحفت سادين على أربع بكل قوتها لحد ما وصلت الشجره
جذبتها يد قويه ووضعتها خلفها
سادين متذكره القبضه دى إلى مسكت ايدها فى المقبر قبضه قويه لطالما فكرت فيها
بتعرفى تضربى ڼار
وش سادين ضړب الوان من الخۏف
مش وقت خوف مهمتك خلصت لحد هنا
الأفضل ترجعى الفيلا وجودك هيعطلنى
وقف الشخص الملثم نظر لسادين من تحت وشاحه إنها أجمل مخلوق رأته عينه
وجودك فى آمان هيساعدنى اكتر صدقينى!!
سادين كانت عارفه ان دا الصح رغم الأنثى المتمرده داخلها إلى بتطالبها ان تكون شريكه فى المعركه
متشكرنيش دلوقتى لما ارجعلك الجد ضرغام بآمان حينها استحق شكرك
أوقف سيارة أجره باشاره من يده وطلب من السائق ان يوصل سادين للفيلا
بعد رحيلها استدعى الشخص الملثم اعوانه مكنش فيه وقت عشان كده اتفق معاهم يقابلهم عند البيت المهجور
سالت دموع شاهنده وهى حاضنه رعد مش قادره تصدق ان رعد م١ت رعد م١ت خلاص راحت ترددها بصوت مرتفع فى لحظه ظنت انها شافت ايده
معاذ الشمرى پيصرخ فى حراسه وهو ماسك دراعه مش عايز حد يخرج من هنا حى
____وأطلق تهديداته لحراس شاهنده مفيش واحد من الكلاب دول هيشوف الشمس شاهنده ماټت
انا ممكن اعفو عنكم اسامحكم انتم مجرد خدم مأمورين هاديكم فلوسكم وامشو من هنا
طلع رزمة فلوس من جيبه ورماها على الأرض بداء حراس شاهنده المستخبين يظهرو واحد ورا التانى
تخلو عن اسلحتهم وخدو الفلوس ومشيو ناحية الباب
أبتسم معاذ الشمرى ورفع ايده لحراسه انطلق الړصاص ليخترق ظهر حراس شاهنده قبل أن يصلو الباب
القصه بقلم اسماعيل موسى
معاذ