رواية زوجة ولد الأبالسه كامله
انت في الصفحة 37 من 37 صفحات
أن يريد مصالحته ليس إلا كڈبة جديدة من اختراع الجد ليغطي على افعال ذاك الشبل اتى الحارس و قلبه ينتفض داخله و قال
خير يا كابير
فين سيدك شبل !
رد الحارس بتلعثم
خرچ خرچ يا كابير
رد جبل و قال بنبرة متعجبة قائلا
خرچ كيف و هو كان لساته واجف معاي !!
رد الحارس بكذب
ما هو بعد ما حضرتك دخلت هو خرچ و الله
شبل بيهبب إيه يا حمدان !
نكس حمدان رأسه و قال بتلعثم
مخابرش يا كابير لما ياچي اسأله
كاد أن يتحدث لكن سؤال جبل جعله يعود لمقعده من جديد و تظاهر بخبر وجوده هنا و هو يقول
تعال يا چبل تعال يا ولدي أني خابر إنك لساتك زعلان مني أني و شبل متزعلش شبل واد عمك و همه مصلحتك يا ولدي
هو الچميل مجدرش على بعادي ف چه ورايا
لحد اهني بنفسه
فرغ فاها لتتحدث لكنها تفاجأت به يضع محارم ورقية بها بعض قطرات المخدر حاولت نز عه لكن دون جدوى نظر حول ليتأكد من عدم وجود أحدهم قام بفتح السيارة و ح ملها بين ذر اعيه أتى على الفور
الخلفية و ساعده في نقلها وقف بجانب الفراش و قال من بين أنفاسه المسموعة
اخفي العربية بسرعة جبل ما يخرچ چبل و حسك عينك تچيب سيرة لحد عن وچودها اهني حتى چدي ما يعرفش مفهوم
رد الحارس و قال پخوف
مفهوم يا كبير
لم تشعر بأي شيئا يحدث حولها كل قاله لم يصل لمسامعه فهي في سبات عميق نظر لها
جدوى جلست على ركبته من جديد
بعد مرور أكثر من ساعة تقريبا
كما حاول أن لا يقتر ب منها مجددا لكنه لم يستطع مقاومة كل هذا الجمال مازالت تحت تأثير المخدر الذي وضعه للمرة الثانية على التواليو قال بخفوت
فيك إيهزيادة عن الحريم اللي عرفتهم !!
نظرا
يا أني يا أنت يا بت بشار الليلة دي ها نشوف مين فينا اللي ها يجدر على التاني ....
داخل المقاپر
الساعة الثانية بعد منتصف الفجر
كان شبل يسير بحذر و هو يلتفت يمينا و يسارا استوقفه صوت مألوف بالنسبة له
جثا على ر كبتيه و قال بنبرة خاڤتة
في إيه
بعد عن اهني لو رايد النچاة
جصدي حسان ما هيبسكش كده با لساهل
و أنت تعرفي چدي منين !
رفعت ج ذ عها العلوي كا ش فة عن و جهها
الم حتر ق اتسعت أعين شبل عن آخر ها ما إن ك شفت عن هوايتها بعد مرور تلك الأعوام لج مت الصد مة لسا نه برهة قبل أن يقول بتلعثم و مازالت الدهشة تس يطر على و جهه
مش معجول مين أنت هي أنت كيفها بالتمام أنت و چ.....
على الجانب الآخر
وصل بشار إلى مزرعة ابنه ولج بخطوات واسعة و وسريعة بحث في غرفة مكتبه و في غرفة الكشف حتى الساحة التي يضع في الجياد لم يجده قرر أن يسير بخطواته تجاه
جواد عمر نهرا من الد ماء على الأرض اقترب بخطوات بحذر و ترقب قلبه يخبره أن جده نجح في ما يريد أن يصل إليه وجد عمر ملقى أرضا و الد ماء تملئ المكان من حوله
هدر بصوته الجهوري قائلا
عمر يا ولدي
كنتم مع زوجة ولد الأبالسة
النها ية
إلى اللقاء قريبا مع الجزء الثاني